أكثر من ألف قتيل في زلزال المغرب الذي ضرب عدة مدن
أكثر من ألف قتيل في زلزال المغرب الذي ضرب عدة مدن ضرب زلزال بقوة 6.
8 درجة على مقياس ريختر المغرب في 8 سبتمبر 2023، مما أسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص وإصابة الآلاف.
وضرب الزلزال منطقة إقليم الحوز بجهة مراكش آسفي، حيث تضررت العديد من المباني والمعالم التاريخية.
كما شعر بالزلزال في مناطق أخرى من المغرب، بما في ذلك مدن مراكش وتارودانت وشيشاوة.
وأعلنت السلطات المغربية أن حصيلة الضحايا بلغت 1022 قتيلاً و5674 جريحاً.
وتركزت الوفيات في إقليم الحوز، حيث توفي أكثر من 800 شخص.
كما توفي أكثر من 200 شخص في مراكش، وأكثر من 100 شخص في تارودانت.
وألحق الزلزال أضراراً واسعة النطاق بالمباني والمنشآت في منطقة إقليم الحوز.
وتضررت العديد من المنازل والشركات والمستشفيات والمدارس.
كما تضررت العديد من المعالم التاريخية، بما في ذلك ضريح سيدي عبد السلام بن مشيش وقلعة آيت بن حدو.
وأعلنت الحكومة المغربية حالة الطوارئ في منطقة إقليم الحوز.
وبدأت فرق الإغاثة في العمل على مساعدة المتضررين من الزلزال.
وأعربت العديد من الدول عن تعازيها للمغرب في ضحايا الزلزال.
وقدم العديد من البلدان مساعدات إنسانية للمغرب للمساعدة في جهود الإغاثة.
الزلزال والأضرار التي لحقت به وقع الزلزال في حوالي الساعة 23:11 بالتوقيت المحلي في 8 سبتمبر 2023.
وكان مركز الزلزال بالقرب من جماعة إغيل على بعد 71.
8 كم (44.
6 ميل) جنوب غرب مراكش وعلى عمق 18.
5 كم (11.
5 ميل).
وتسبب الزلزال في أضرار واسعة النطاق في منطقة إقليم الحوز.
وتضررت العديد من المباني والمنشآت، بما في ذلك المنازل والشركات والمستشفيات والمدارس.
كما تضررت العديد من المعالم التاريخية.
وفيما يلي بعض الأمثلة على أضرار الزلزال: انهارت العديد من المنازل في إقليم الحوز، مما أسفر عن مقتل وإصابة العديد من الأشخاص.
تضررت العديد من الشركات في إقليم الحوز، مما أدى إلى خسائر اقتصادية كبيرة.
تضررت العديد من المستشفيات والمدارس في إقليم الحوز، مما أدى إلى تعطيل الخدمات الأساسية.
تضررت العديد من المعالم التاريخية في إقليم الحوز، مما ألحق أضراراً ثقافية كبيرة.
جهود الإغاثة أعلنت الحكومة المغربية حالة الطوارئ في منطقة إقليم الحوز.
وبدأت فرق الإغاثة في العمل على مساعدة المتضررين من الزلزال.
وتشمل جهود الإغاثة ما يلي: توفير المأوى والطعام والمياه للأشخاص المتضررين.
تقديم الرعاية الطبية للمصابين.
إزالة الأنقاض.
إعادة بناء المنازل والمنشآت المتضررة.
وقدم العديد من البلدان مساعدات إنسانية للمغرب للمساعدة في جهود الإغاثة.
وتشمل هذه المساعدات ما يلي: إرسال فرق الإغاثة الطبية.
تقديم مواد الإغاثة، مثل الخيام والطعام والماء.
تقديم التمويل لجهود إعادة الإعمار.
الزلزال والمستقبل يعتبر المغرب بلداً معرضاً للزلازل، حيث يقع على نشطة زلزالية.
ووقع العديد من الزلازل المدمرة في المغرب في الماضي، بما في ذلك زلزال أكادير عام 1960، الذي قتل أكثر من 15 ألف شخص.
ويعتبر زلزال 2023 بمثابة تذكير بمخاطر الزلازل في المغرب. وتحتاج الحكومة المغربية إلى اتخاذ تدابير لتحسين استعدادها للزلازل المستقبلية. وتشمل هذه التدابير ما يلي: تقوية المباني والبنية التحتية لجعلها أكثر مقاومة للزلازل. زيادة التوعية العامة بمخاطر الزلازل. تطوير خطط طوارئ للتعامل مع الزلازل.
ويعتبر زلزال 2023 بمثابة تذكير بمخاطر الزلازل في المغرب.
وتحتاج الحكومة المغربية إلى اتخاذ تدابير لتحسين استعدادها للزلازل المستقبلية. وتشمل هذه التدابير ما يلي: تقوية المباني والبنية التحتية لجعلها أكثر مقاومة للزلازل. زيادة التوعية العامة بمخاطر الزلازل. تطوير خطط طوارئ للتعامل مع الزلازل.
وتحتاج الحكومة المغربية إلى اتخاذ تدابير لتحسين استعدادها للزلازل المستقبلية.
وتشمل هذه التدابير ما يلي: تقوية المباني والبنية التحتية لجعلها أكثر مقاومة للزلازل. زيادة التوعية العامة بمخاطر الزلازل. تطوير خطط طوارئ للتعامل مع الزلازل.
وتشمل هذه التدابير ما يلي: تقوية المباني والبنية التحتية لجعلها أكثر مقاومة للزلازل.
زيادة التوعية العامة بمخاطر الزلازل. تطوير خطط طوارئ للتعامل مع الزلازل.
زيادة التوعية العامة بمخاطر الزلازل.
تطوير خطط طوارئ للتعامل مع الزلازل.
تطوير خطط طوارئ للتعامل مع الزلازل.
